احتفلت الكلية العسكرية الملكية، اليوم الأربعاء، بتخريج دورة الضباط الجامعيين المهنيين الذكور رقم/21، في ميدان الكلية العسكرية الملكية، برعاية المساعد للعمليات والتدريب العميد الركن عبدلله شديفات، وحضور مدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب عبد الله عميش. وقال مفتي القوات المسلحة العميد الدكتور ماجد الدراوشة في كلمة له أثناء الأحتفال: " يأتي احتفالنا هذا اليوم ونحن نشهد ذكرى عزيزة غالية، وهي ذكرى تعريب الجيش في غمرة احتفالاتنا بمئوية دولة الحشد والرباط، لنزف اليوم هذه الثلة المباركة من الخريجين، الذين اتخذوا من الإيمان بربهم ووطنهم ومليكهم منهاجاً، واختاروا الانضواء تحت راية الشرف، مقتدين بخطى السلف الصالح، وسائرين على درب الآباء والأجداد كل في خندقه وحسب تخصصه، لتقف سداً منيعاً في وجه كل خطر يُمكر ضد أمتنا، وليكونوا قرّة عين لقائدنا الأعلى، ويداً طولى لصون كرامة الوطن وعزته، ليبقى الأردن عرين الهاشميين، حصناً حصيناً في وجه أعداء الأمة والإنسانية. من جهته قال آمر الكلية العسكرية الملكية العميد الركن أسامة الزعبي: إن هذا الصرح العسكري العظيم ما زال يرفد قواتنا المسلحة وسائر الجيوش الشقيقة بمواكب الخريجين، وها نحن اليوم نحتفل بتخريج دورة الجامعيين المهنيين رقم ٢١ الذين نهلوا من معين هذا الصرح المعرفة والمهارات العسكرية الأساسية وتحلو بأسمى صفات الجندية ونواميسها واكتسبوا منه العلم والضبط والربط العسكري، وستبقى الكلية العسكرية الملكية غرسة هاشمية مباركة عظيمة الرسالة، بقيادة جلالة قائدنا الأعلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين ليبقى وطننا الأردن عزيزاً بأهله وجنوده. وفي نهاية الحفل الذي حضره عدد من كبار ضباط القوات المسلحة - الجيش العربي، وزع المساعد للعمليات والتدريب الجوائز على الخريجين.
احتفلت الكلية العسكرية الملكية، اليوم الأربعاء، بتخريج دورة الضباط الجامعيين المهنيين الذكور رقم/21، في ميدان الكلية العسكرية الملكية، برعاية المساعد للعمليات والتدريب العميد الركن عبدلله شديفات، وحضور مدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب عبد الله عميش.
وقال مفتي القوات المسلحة العميد الدكتور ماجد الدراوشة في كلمة له أثناء الأحتفال: " يأتي احتفالنا هذا اليوم ونحن نشهد ذكرى عزيزة غالية، وهي ذكرى تعريب الجيش في غمرة احتفالاتنا بمئوية دولة الحشد والرباط، لنزف اليوم هذه الثلة المباركة من الخريجين، الذين اتخذوا من الإيمان بربهم ووطنهم ومليكهم منهاجاً، واختاروا الانضواء تحت راية الشرف، مقتدين بخطى السلف الصالح، وسائرين على درب الآباء والأجداد كل في خندقه وحسب تخصصه، لتقف سداً منيعاً في وجه كل خطر يُمكر ضد أمتنا، وليكونوا قرّة عين لقائدنا الأعلى، ويداً طولى لصون كرامة الوطن وعزته، ليبقى الأردن عرين الهاشميين، حصناً حصيناً في وجه أعداء الأمة والإنسانية.
من جهته قال آمر الكلية العسكرية الملكية العميد الركن أسامة الزعبي: إن هذا الصرح العسكري العظيم ما زال يرفد قواتنا المسلحة وسائر الجيوش الشقيقة بمواكب الخريجين، وها نحن اليوم نحتفل بتخريج دورة الجامعيين المهنيين رقم ٢١ الذين نهلوا من معين هذا الصرح المعرفة والمهارات العسكرية الأساسية وتحلو بأسمى صفات الجندية ونواميسها واكتسبوا منه العلم والضبط والربط العسكري، وستبقى الكلية العسكرية الملكية غرسة هاشمية مباركة عظيمة الرسالة، بقيادة جلالة قائدنا الأعلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين ليبقى وطننا الأردن عزيزاً بأهله وجنوده.
وفي نهاية الحفل الذي حضره عدد من كبار ضباط القوات المسلحة - الجيش العربي، وزع المساعد للعمليات والتدريب الجوائز على الخريجين.