عقدت في كلية الدفاع الوطني الملكية، اليوم الثلاثاء، ندوة بعنوان "دور مركز الدراسات والبحوث في السياسة الخارجية للدولة الأردنية" للدارسين في دورة الدفاع الوطني/ 20، بحضور آمر الكلية العميد الركن عزام الرواحنة ورئيس وأعضاء هيئة التوجيه في الكلية.وناقشت الندوة التي شارك فيها الدكتور صالح السعد والأستاذ جمال الشلبي والدكتورة رينيه حتر، عدة محاور أبرزها أهداف مراكز الدراسات والبحوث في الأردن وتحدياتها وآلية تطويرها والعلاقة بين ما تنتجه هذه المراكز وصناع القرار في الدولة الأردنية ومحور تجارب نجاح المراكز وطنياً ودولياً.وهدفت الندوة إلى إبراز دور مركز الدراسات والبحوث في السياسة الخارجية للدولة الأردنية، حيث أن مراكز الدراسات والبحوث ليست مجرد مراكز لجمع المعلومات، بل هي مراكز لإنتاج الأفكار، فهي المرآة التي تعكس اهتمام الأمم والشعوب بالعلم والمعرفة، وأضحت منجزاً حضارياً متميزاً ودليلاً على تطور الدولة وعنواناً للتقدم وأحد مؤشرات التنمية ورسم السياسات.وفي نهاية الندوة، جرى نقاش موسع أجاب خلاله المشاركون على أسئلة واستفسارات الدارسين.
عقدت في كلية الدفاع الوطني الملكية، اليوم الثلاثاء، ندوة بعنوان "دور مركز الدراسات والبحوث في السياسة الخارجية للدولة الأردنية" للدارسين في دورة الدفاع الوطني/ 20، بحضور آمر الكلية العميد الركن عزام الرواحنة ورئيس وأعضاء هيئة التوجيه في الكلية.
وناقشت الندوة التي شارك فيها الدكتور صالح السعد والأستاذ جمال الشلبي والدكتورة رينيه حتر، عدة محاور أبرزها أهداف مراكز الدراسات والبحوث في الأردن وتحدياتها وآلية تطويرها والعلاقة بين ما تنتجه هذه المراكز وصناع القرار في الدولة الأردنية ومحور تجارب نجاح المراكز وطنياً ودولياً.
وهدفت الندوة إلى إبراز دور مركز الدراسات والبحوث في السياسة الخارجية للدولة الأردنية، حيث أن مراكز الدراسات والبحوث ليست مجرد مراكز لجمع المعلومات، بل هي مراكز لإنتاج الأفكار، فهي المرآة التي تعكس اهتمام الأمم والشعوب بالعلم والمعرفة، وأضحت منجزاً حضارياً متميزاً ودليلاً على تطور الدولة وعنواناً للتقدم وأحد مؤشرات التنمية ورسم السياسات.
وفي نهاية الندوة، جرى نقاش موسع أجاب خلاله المشاركون على أسئلة واستفسارات الدارسين.
