استمراراً للتدريبات والتمارين التي تجريها القوات المسلحة الأردنية لتشكيلاتها ووحداتها، نفذت كتيبة المشير حابس المجالي الحرس الملكي الآلية الرابعة، إحدى وحدات لواء الشهيد وصفي التل الآلي الثاني (لواء البواسل) التابع للمنطقة أمس الثلاثاء، تمريناً عسكرياً تعبوياً (أسود الصحراء) في أحد ميادين التدريب المخصصة، بحضور قائد المنطقة العميد الركن نِجي المناصير. واستمع العميد الركن المناصير إلى إيجازات عسكرية قدمها القائمون على التمرين حول مجرياته والإجراءات المتخذة لتنفيذه، وسير الأمور العملياتية واللوجستية والتدريبية وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى مرتبات الكتيبة المشاركة. واشتمل التمرين على سيناريو يحاكي هجوم مدبر باستخدام مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة ورماية قناصين، بالإضافة إلى تطبيق مهارات الميدان (النار والحركة)، وأظهر المشاركون في التمرين لياقة بدنيه عالية ومهارة في تنفيذ المهام لمختلف مراحل التمرين ودقة في إصابة الأهداف. ويهدف التمرين إلى اختبار قدرة الكتيبة على تنفيذ هجوم مدبر نهاري، والتدريب على الانفتاح وإجراءات المعركة، وكيفية التخطيط وتنفيذ العمليات التعرضية والدفاعية والاسناد اللوجستي، والوقوف على الجاهزية القتالية للمشاركين، وزيادة التنسيق بين صنوف الأسلحة المشاركة وتدريب القادة على أسلوب واجراءات طلب نيران أسلحة الإسناد القياسي. حضر التمرين عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وقادة التشكيلات والوحدات في المنطقة.
استمراراً للتدريبات والتمارين التي تجريها القوات المسلحة الأردنية لتشكيلاتها ووحداتها، نفذت كتيبة المشير حابس المجالي الحرس الملكي الآلية الرابعة، إحدى وحدات لواء الشهيد وصفي التل الآلي الثاني (لواء البواسل) التابع للمنطقة أمس الثلاثاء، تمريناً عسكرياً تعبوياً (أسود الصحراء) في أحد ميادين التدريب المخصصة، بحضور قائد المنطقة العميد الركن نِجي المناصير.
واستمع العميد الركن المناصير إلى إيجازات عسكرية قدمها القائمون على التمرين حول مجرياته والإجراءات المتخذة لتنفيذه، وسير الأمور العملياتية واللوجستية والتدريبية وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى مرتبات الكتيبة المشاركة.
واشتمل التمرين على سيناريو يحاكي هجوم مدبر باستخدام مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة ورماية قناصين، بالإضافة إلى تطبيق مهارات الميدان (النار والحركة)، وأظهر المشاركون في التمرين لياقة بدنيه عالية ومهارة في تنفيذ المهام لمختلف مراحل التمرين ودقة في إصابة الأهداف.
ويهدف التمرين إلى اختبار قدرة الكتيبة على تنفيذ هجوم مدبر نهاري، والتدريب على الانفتاح وإجراءات المعركة، وكيفية التخطيط وتنفيذ العمليات التعرضية والدفاعية والاسناد اللوجستي، والوقوف على الجاهزية القتالية للمشاركين، وزيادة التنسيق بين صنوف الأسلحة المشاركة وتدريب القادة على أسلوب واجراءات طلب نيران أسلحة الإسناد القياسي.
حضر التمرين عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وقادة التشكيلات والوحدات في المنطقة.