استمراراً للتدريبات والتمارين التي تجريها المنطقة العسكرية الشرقية لتشكيلاتها ووحداتها، نفذ لواء الشهيد الملك عبدالله الاول الآلي/٩٠ أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الشرقية اليوم الأحد، تمريناً عسكرياً تعبوياً (رياح الغرب) في أحد ميادين التدريب المخصصة، بحضور المساعد للعمليات والتدريب العميد الركن محمود السواعير وقائد المنطقة العسكرية الشرقية بالإنابة العميد الركن طلال الغبين.واستمع المساعد للعمليات والتدريب إلى إيجاز عسكري عن مجريات التمرين والإجراءات المتخذة لتنفيذه، وسير الأمور العملياتية واللوجستية والتدريبية وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى مرتبات اللواء المشاركة بالتمرين.واشتمل التمرين على تنفيذ معركة دفاعية، استخدمت فيها رمايات من مختلف الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وأسلحة مقاومة الدروع، بهدف التدريب على تنفيذ العمليات التقليدية وغير التقليدية، والتأكد من الجاهزية القتالية للقيادات والقطاعات والمشاركة على مستوى اللواء، إضافة إلى تدريب القادة وهيئة الركن على التخطيط وتنفيذ العمليات الدفاعية، وتطبيق إجراءات المعركة من خلال التعاون المشترك بين صنوف الاسلحة المختلفة، وأظهر المشاركون معنويات عالية ومستوىً متميزاً من الكفاءة والاحترافية في تنفيذ الواجبات المناطة بهم.ويأتي هذا التمرين الذي حضره عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وقادة التشكيلات والوحدات في المنطقة، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى منتسبيها.
استمراراً للتدريبات والتمارين التي تجريها المنطقة العسكرية الشرقية لتشكيلاتها ووحداتها، نفذ لواء الشهيد الملك عبدالله الاول الآلي/٩٠ أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الشرقية اليوم الأحد، تمريناً عسكرياً تعبوياً (رياح الغرب) في أحد ميادين التدريب المخصصة، بحضور المساعد للعمليات والتدريب العميد الركن محمود السواعير وقائد المنطقة العسكرية الشرقية بالإنابة العميد الركن طلال الغبين.
واستمع المساعد للعمليات والتدريب إلى إيجاز عسكري عن مجريات التمرين والإجراءات المتخذة لتنفيذه، وسير الأمور العملياتية واللوجستية والتدريبية وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى مرتبات اللواء المشاركة بالتمرين.
واشتمل التمرين على تنفيذ معركة دفاعية، استخدمت فيها رمايات من مختلف الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وأسلحة مقاومة الدروع، بهدف التدريب على تنفيذ العمليات التقليدية وغير التقليدية، والتأكد من الجاهزية القتالية للقيادات والقطاعات والمشاركة على مستوى اللواء، إضافة إلى تدريب القادة وهيئة الركن على التخطيط وتنفيذ العمليات الدفاعية، وتطبيق إجراءات المعركة من خلال التعاون المشترك بين صنوف الاسلحة المختلفة، وأظهر المشاركون معنويات عالية ومستوىً متميزاً من الكفاءة والاحترافية في تنفيذ الواجبات المناطة بهم.
ويأتي هذا التمرين الذي حضره عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وقادة التشكيلات والوحدات في المنطقة، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة وصولاً إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى منتسبيها.